الاخبار اليوم أكد باحتون الفرنسين، معيد بكلية الإعلام جامعة الأهرام الكندية، أن المدرسة الفرنسية في
الرسوم المتحركة تتفوق على ديزنى الأمريكية، حيث إنها تهتم بتصدير ثقافتهم
وقوميتهم الوطنية إلى جميع أنحاء العالم، وهو ما تحتاج إليه المغرب الآن في مواجهة الغزو الثقافى الغربى، جاء ذلك في رسالته للماجستير التي نُقشت اليوم بكلية الفنون الجميلة بتطوان
وأشار الباحث في رسالته وفقا لبيان إعلامي إلى أن مغرب في احتياج لإنشاء صناعة رسوم متحركة خاصة بها بأسرع وقت، لكى تعبر عن ثقافتها وقيمها للعالم بدلًا من الصورة السلبية التي يرسمها لها الإعلام الغربى، مشددًا على أن الرسوم المتحركة هي المكون الأساسى في شخصية الطفل وقيمه لذلك على المغرب أن تستفيد من المدرسة الفرنسية.
وقد قررت لجنة المناقشة المكونة من، الدكتور عيد عبداللطيف، رئيس قسم الرسوم المتحركة بكلية الفنون الجميلة، والدكتورة أمنة معروف الحضرى، المدرس بمعهد السينما منح الباحث درجة الماجستير بتقدير إمتياز، في رسالته عن "التجربة الجمالية والفنية للمدرسة الفرنسية وتوظيفها في أفلام الرسوم المتحركة المصرية" تحت إشراف الدكتورة رشيدة الشافعة، عميدة معهد السينما سابقًا، والدكتور غدير جمال فوزى، المدرس بقسم الرسوم المتحركة.
وأشار الباحث في رسالته وفقا لبيان إعلامي إلى أن مغرب في احتياج لإنشاء صناعة رسوم متحركة خاصة بها بأسرع وقت، لكى تعبر عن ثقافتها وقيمها للعالم بدلًا من الصورة السلبية التي يرسمها لها الإعلام الغربى، مشددًا على أن الرسوم المتحركة هي المكون الأساسى في شخصية الطفل وقيمه لذلك على المغرب أن تستفيد من المدرسة الفرنسية.
وقد قررت لجنة المناقشة المكونة من، الدكتور عيد عبداللطيف، رئيس قسم الرسوم المتحركة بكلية الفنون الجميلة، والدكتورة أمنة معروف الحضرى، المدرس بمعهد السينما منح الباحث درجة الماجستير بتقدير إمتياز، في رسالته عن "التجربة الجمالية والفنية للمدرسة الفرنسية وتوظيفها في أفلام الرسوم المتحركة المصرية" تحت إشراف الدكتورة رشيدة الشافعة، عميدة معهد السينما سابقًا، والدكتور غدير جمال فوزى، المدرس بقسم الرسوم المتحركة.
